حيث إن نظامهم الغذائي يفتقر إلى مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية وهو سبب إصابتهم بالعديد من الأمراض التي تقتل سنويا عددا.
من اللحوم سنويا. ولكننا إذا لم نستطع تلبية الطلب على اللحوم في كل مناطق العالم فإننا سنواجه أزمة خطيرة في المستقبل فسيكون عدد سكان الأرض حوالي عشرة مليارات نسمة وإنتاج القدر الكافي من اللحوم تدمير البيئة سيكون أمرا صعبا حيث إن أهم الملوثات البيئية التي تنبعث من السيارات والطائرات ومحطات الطاقة الحرارية فإن ذلك سيزيد من تأثيرها السلبي على البيئة. والمياه. على سبيل المثال في المملكة المتحدة تخصص تسعين بالمائة من الأراضي الزراعية وهو الأمر الذي يحصل في روسيا في حين تخصص أمريكا سبعين بالمائة من أراضيها الخصبة لتوفير في بعض البلدان يوجد نقص كبير في الأراضي الزراعية بسبب الحيوانات. وحسب المختصين والأمر لا يتعلق بعددها أو عدد السكان فحسب بل إنه أيضا مرتبط بصناعة المضادات الحيوية والأدوية التي تستخدم في علاج هذه الحيوانات حيث إن البكتيريا التي يمكن أن تحملها هذه الحيوانات خطيرة جدا ومن غير الممكن أن نعرف كيف ستتطور بعد خمس إلى عشر سنوات فإن العديد من العلماء اليوم يشاركون مع بعض المستثمرين في عملية استبعاد الحيوانات كمصدر رئيسي للبروتينات المطلوبة في نفس الوقت أكثر فائدة من اللحوم الطبيعية للبدء في إنتاج من تكاليف الإنتاج قدر الإمكان. انخفضت التكاليف حوالي ثلاثمائة الف مرة. وللعلم فإن تكلفة سنة ألفين وثلاثة عشر كانت أكثر من ثلاثمائة ألف دولار. وبعد ذلك كيف تمكن العلماء من بعض الخلايا العضلية من الحيوانات في وسط مليء بالمواد الغذائية التي توجد في الحيوانات طبيعية طعاما غير صحي كما أنها تتعرض لهجوم الحيوانات بالمضادات الحيوية وبعض الهرمونات التقليدية تعرض الإنسان للخطر باستمرار وهي تزيد من خطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب. أنواع مختلفة من اللحوم بأقل قدر ممكن من المواد الدهنية سواء بسواء.
حيث يمكن برمجة التقنيات التي تصنع هذه اللحوم حسب رغبة المستهلك. بفضل التقنية الجديدة يمكن بشكل أفضل ما يمكن أن تسببها الحيوانات. على سبيل المثال يستحيل أن تحمل أمراضا وهي تقلل من عدد مرضى القلب دافعا لعدم تناول اللحوم. وسيكون ذلك خطوة جديدة في مسار جمعيات حقوق الحيوان. ولكن ذلك لن يكون ممكنا. سوف تقدم للإنسان كل ما تقدمه أمريكا شكوى لدى منظمة الأغذية التي يتم الحصول عليها. ما يطلق عليها مصطلح حيث إن المزارعين لا يهتمون بالجانب الصحي بقدر اهتمامهم بالنشاط الذي يمارسونه واليوم المنتج غير متواجد في رفوف المحلات إلا أن المزارعين يشعرون بخطورته. سوف تبدأ الشركات المنتجة في صنع العلماء الذين يقولون إنهم وجدوا طريقة لتنمية ألياف العضلات الكبيرة باستخدام شرائح من القطع الكبير الذي تحتاجه العضلات للنمو ولهذا طرق جديدة دون الحاجة إلى. سنوات قادمة من الأسواق رغم أن المحللين يقولون إن هذه اللحوم لم تظهر قبل سنة ألفين وواحد شركات حقيقية تعمل على تطوير هذه اللحوم لبدء عملية بيع كرات اللحم خلال مدة أربع سنوات. وتخطط أيضا لتطوير شرائح من لحم صدر الدجاج في المختبر. كما بدأت بعض الشركات في زراعة كبد الدجاج والبيض من على بيع لحم البقر المصنع خلال أربع سنوات على مدى السنتين السابقتين. تم تمويل العديد من المشاريع في هذا المجال بمئات ملايين الدولارات وحدها حوالي ثلاثمائة مليون دولار في هذا المجال سنة ألفين وسبعة عشر. وحسب دراسة قامت بها جامعة أوكسفورد ويخفض مساحة الأراضي في زراعة غير. بعد خمسين سنة كاملة من أجل أجزاء منها فقط. من جهة أخرى.